بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير ولد آم
خير ولد عدنان
خير من وطأت قدماه الحصى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني وأخواتي الكرام
معا جميعا اليوم وكل أسبوع نناقش موضوعا من المواضيع القيمة
وكل مشارك في النقاش وجب عليه التقيد بعرف الحوار
وهدفنا إن شاء الله هو أن نفيد ونستفيد
وبإذن الله فالكل مأجور إن خلصت النيات
موضوع هذا الأسبوع:
صراع نحو الثبات بين الاخلاقيات والمفسدات
نحن نعيش في عصر كتب على باب جداره العصرنة والحداثة المختلطة, بمعنى اننا نعيش بين المفسدات والاخلاقيات نعيش في بيت واحد غرفة تحوي القران والذكر والغرفة الاخرى تحضن الرقصات والانغام والمجون والغرفة الاخرى تحوي الشعودة والتخريف والشرك اما الغرفة التي تليها فيها الاولياء يشاهدون المسلسلات والافلام الاباحية ان صح التعبير لان بعضهم يحتاج الى ثقافة غربية لكي يثبتها في اصول اسرته ولا حول ولا قوة الا بالله علي العظيم .
نحن امام عدو هالك للاخلاقيات والقيم الاسلامية ,التكنولوجيا التي لا نعرف كيف نحدد صلاحها من فسادها وفائدتها من سلبياتها هذا تلفاز ودلك مذياع وتلك مجلة والاخر ايبود وام بي ثري الخ من الاشياء التي يتراقص فسادها بين جدران البيت وفي انحاء المجتمع ,اظن ان كل اخ واخت يعرف كيف يتم صيد السمك ,يتم جلب الشوكة ووضع الطعم تم يرمى بها في قلب البحر , السمكة للاسف لا تعرف سلبية تلك الطعمة او ما يوجد في قلبها ولكن هذفها هو الطعام وبعد دلك تسقط في بئر الهلاك . نفس الشيء عند الانسان الغرب يخترع ويصنع ويضع الطعم ونحن نتلهف لهذه التكنولوجيا بدون دراسة سلبياتها ولا ايجابيتها بل فقط نعرف اننا نستطيع مشاهدة الافلام او سماع الاغاني ....
لو نطرح السؤال على جميع امة الاسلام ويكون الجواب صادقا نقول لهم ماهو الهذف من شراء المستقبل RECEPTEUR سيجيبون والله الافلام والاخبار وبعد القنوات الاسلامية ان وجدنا لها وقت ,وهذا جواب ليس من عندي بل عن تجربة في المجتمع الذي نعيشه ...ان هذه التكنولوجيا التي لم يعد الاولياء يتحكمون فيها اصحبت ثقافة عادية عند ابنائنا ,مشاهدة العري والفسق اصبح شيء عادي ومن يرفضه فهو متخلف او شاذ , لان الشيطان عليه اللعنة زين لنا هذه الامور في بيوتنا وجعلها شمسا مشرقة علما ان حقيقتها هي بئر مظلم ...لدلك وجب علينا الوقوف وتحديد نقاط الاخلاقيات وتحديد مسار الاستفادة من هذه الاخيرة ,وتثبيت خشية الله في قلوب ابنائنا وزوجاتنا وقبلهم انفسنا ,لاننا نغرق بدون شعور.
***
ف
أسئلة للنقاش :
اسئلة نقاشية
1-مكانة التكنولوجيا في بيتك بين الالجام والحرية .
2- المغريات التكنولوجيا تلفاز والهواتف العصرية فور جينيرايشن وغيرها هل هناك حريات في استخدامها وهل هذا ينطبق مع ديننا الاسلام .
3-لنكن واقعيين اكثر الم تسبب هذه التكنولوجيا زوبعة فاسدة اكلة من الاخضر واليابس .
4-هل التكنولوجيا الفاسدة اصحبت متحكمة فينا لا نحن ..
5-اين نحن من اخلاقيات ديننا .
6- مساحة قلمكم ...
والصلاة والسلام على خير ولد آم
خير ولد عدنان
خير من وطأت قدماه الحصى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني وأخواتي الكرام
معا جميعا اليوم وكل أسبوع نناقش موضوعا من المواضيع القيمة
وكل مشارك في النقاش وجب عليه التقيد بعرف الحوار
وهدفنا إن شاء الله هو أن نفيد ونستفيد
وبإذن الله فالكل مأجور إن خلصت النيات
موضوع هذا الأسبوع:
صراع نحو الثبات بين الاخلاقيات والمفسدات
نحن نعيش في عصر كتب على باب جداره العصرنة والحداثة المختلطة, بمعنى اننا نعيش بين المفسدات والاخلاقيات نعيش في بيت واحد غرفة تحوي القران والذكر والغرفة الاخرى تحضن الرقصات والانغام والمجون والغرفة الاخرى تحوي الشعودة والتخريف والشرك اما الغرفة التي تليها فيها الاولياء يشاهدون المسلسلات والافلام الاباحية ان صح التعبير لان بعضهم يحتاج الى ثقافة غربية لكي يثبتها في اصول اسرته ولا حول ولا قوة الا بالله علي العظيم .
نحن امام عدو هالك للاخلاقيات والقيم الاسلامية ,التكنولوجيا التي لا نعرف كيف نحدد صلاحها من فسادها وفائدتها من سلبياتها هذا تلفاز ودلك مذياع وتلك مجلة والاخر ايبود وام بي ثري الخ من الاشياء التي يتراقص فسادها بين جدران البيت وفي انحاء المجتمع ,اظن ان كل اخ واخت يعرف كيف يتم صيد السمك ,يتم جلب الشوكة ووضع الطعم تم يرمى بها في قلب البحر , السمكة للاسف لا تعرف سلبية تلك الطعمة او ما يوجد في قلبها ولكن هذفها هو الطعام وبعد دلك تسقط في بئر الهلاك . نفس الشيء عند الانسان الغرب يخترع ويصنع ويضع الطعم ونحن نتلهف لهذه التكنولوجيا بدون دراسة سلبياتها ولا ايجابيتها بل فقط نعرف اننا نستطيع مشاهدة الافلام او سماع الاغاني ....
لو نطرح السؤال على جميع امة الاسلام ويكون الجواب صادقا نقول لهم ماهو الهذف من شراء المستقبل RECEPTEUR سيجيبون والله الافلام والاخبار وبعد القنوات الاسلامية ان وجدنا لها وقت ,وهذا جواب ليس من عندي بل عن تجربة في المجتمع الذي نعيشه ...ان هذه التكنولوجيا التي لم يعد الاولياء يتحكمون فيها اصحبت ثقافة عادية عند ابنائنا ,مشاهدة العري والفسق اصبح شيء عادي ومن يرفضه فهو متخلف او شاذ , لان الشيطان عليه اللعنة زين لنا هذه الامور في بيوتنا وجعلها شمسا مشرقة علما ان حقيقتها هي بئر مظلم ...لدلك وجب علينا الوقوف وتحديد نقاط الاخلاقيات وتحديد مسار الاستفادة من هذه الاخيرة ,وتثبيت خشية الله في قلوب ابنائنا وزوجاتنا وقبلهم انفسنا ,لاننا نغرق بدون شعور.
***
ف
أسئلة للنقاش :
اسئلة نقاشية
1-مكانة التكنولوجيا في بيتك بين الالجام والحرية .
2- المغريات التكنولوجيا تلفاز والهواتف العصرية فور جينيرايشن وغيرها هل هناك حريات في استخدامها وهل هذا ينطبق مع ديننا الاسلام .
3-لنكن واقعيين اكثر الم تسبب هذه التكنولوجيا زوبعة فاسدة اكلة من الاخضر واليابس .
4-هل التكنولوجيا الفاسدة اصحبت متحكمة فينا لا نحن ..
5-اين نحن من اخلاقيات ديننا .
6- مساحة قلمكم ...